الجمعة، 18 فبراير 2022

ما هو الذِكر في تعريف المصحف فهل هو القران - مصطلحات قرانيه برؤيه معاصره -


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله.


الذكر هو الصيغة اللغوية المنطوقة والمتعبَّد بها لكل آيات الكتاب بغضّ النظر عن فهم محتواها، وهي الصيغة التي تعهّد الله تعالى بحفظها بدليل قوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} (الحجر 19).


الذكر الذي هو خلاف النسيان هو اللفظ الأكثر وروداً في القرآن، وقوله تعالى:{فاذكروني أذكركم}  من ذلك قوله سبحانه: {فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم} (النساء:103)، وقوله تعالى: {اذكروا الله ذكرا كثيرا} (الأحزاب:41). فالمقصود بلفظ (الذكر) في هذه الآيات ونحوها: هو كل ذكر ورد بحقه سبحانه، كالتحميد، والتكبير، والتهليل 


الذكر: قيل: الذكر ذكران: ذكر بالقلب. وذكر باللسان. وكل واحد منهما ضربان: ذكر عن نسيان. وذكر لا عن نسيان بل عن إدامة الحفظ. وكل قول يقال له ذكر، فمن الذكر باللسان قوله تعالى: لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم وقوله تعالى: وهذا ذكر مبارك أنزلناه [الأنبياء/50]، 

لفظ (الذكر) ورد هذا اللفظ في ثمانية وستين ومئتي (268) موضع، جاء في 154موضع بصيغة الفعل بتصريفاته المتنوعة، من ذلك قوله سبحانه: {وذكر الله كثيرا} (الأحزاب:21)، وجاءت أكثر صيغ الأفعال وروداً في القرآن صيغة الأمر، نحو قوله سبحانه: {واذكروا الله} (البقرة:103)، حيث وردت هذه الصيغة في و31 موضعاً . و ورد لفظ (الذكر) بصيغة الاسم وبتصريفات متنوعة في 114 موضعاً، من ذلك قوله تعالى: {ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم} (آل عمران:58)

 جاء لفظ الذكر في 20 موضع قراني

  1. آل عمران - ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم (58)
  2. اﻷنعام - وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين (68)
  3. الحجر - وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون (6)
  4. الحجر - إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون (9)
  5. النحل - وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون (43)
  6. اﻷنبياء - وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون (7)
  7. النحل - بالبينات والزبر وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون (44)
  8. اﻷنبياء - ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون (105)
  9. الفرقان - قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا (18)
  10. الفرقان - لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا (29)
  11. سورة يس - إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كريم (11)
  12. ص - ص والقرآن ذي الذكر (1)
  13. ص - أؤنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب (8)
  14. فصلت - إن الذين كفروا بالذكر لما جاءهم وإنه لكتاب عزيز (41)
  15. الزخرف - أفنضرب عنكم الذكر صفحا أن كنتم قوما مسرفين (5)
  16. الدخان - أنى لهم الذكرى وقد جاءهم رسول مبين (13)
  17. الذاريات - وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين (55)
  18. القلم' - وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون (51)
  19. عبس - أو يذكر فتنفعه الذكرى (4)
  20. اﻷعلي - فذكر إن نفعت الذكرى (9)

.وقد جاء الذكر في هذه الآيات على 14 معنى وهي

  1. الذكر بمعنى (التذكر)، من ذلك قوله تعالى: {والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله} (آل عمران:135)، يعني بذلك: ذكروا وعيد الله على ما أتوا من معصيتهم إياه، فسألوا ربهم أن يستر عليهم ذنوبهم بالصفح عنهم، وعدم معاقبتهم عليها. ونحو ذلك قوله سبحانه: {واذكر في الكتاب مريم} (مريم:16).   
  2. الذكر بمعنى (الطاعة)، من ذلك قوله تعالى: {فاذكروني أذكركم} (البقرة:152)، أي: أطبعوني فيما أمرتكم به ونهيتكم عنه، أُثبكم بالأجر والمغفرة. وهذا على أحد التفسيرين للآية.   
  3. الذكر بمعنى (القرآن)، من ذلك قوله سبحانه: {وهذا ذكر مبارك أنزلناه} (الأنعام:50)، أي: هذا القرآن الذي أنزلناه إلى محمد صلى الله عليه وسلم ذكر لمن تذكر به، وموعظة لمن اتعظ به. ومن هذا القبيل قوله سبحانه: {ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون} (الأنبياء:2)، فالمراد بـ (الذكر) هنا: القرآن.     
  4. الذكر بمعنى (الحفظ)، من ذلك قوله تعالى: {خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه} (البقرة:63)،قوله سبحانه: {واذكروا نعمة الله عليكم} (آل عمران:103)، أي: احفظوا ما أنعم الله عليكم من نعم، ولا تضعوها في غير موضعها المشروع.     
  5. الذكر بمعنى (الشرف)، من ذلك قوله تعالى: {وإنه لذكر لك ولقومك} (الزخرف:44)، أي: إن هذا القرآن الذي أوحي إليك يا محمد، لشرف لك ولقومك من قريش. ومن الآيات التي فُسر (الذكر) فيها بمعنى (الشرف)، قوله تعالى: {لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم} (الأنبياء:10)، قال بعض المفسرين: عنى بـ {الذكر} في هذا الموضع: الشرف.
  6. الذكر بمعنى (الخبر)، من ذلك قوله سبحانه: {هذا ذكر من معي وذكر من قبلي} (الأنبياء:24)، أي: إن القرآن تضمن خبر الأولين والآخرين. ومنه قوله تعالى: {قل سأتلو عليكم منه ذكرا} (الكهف:83)، أي: خبر من قبلكم. 
  7. الذكر بمعنى (شرع الله)، من ذلك قوله تعالى: {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا} (طه:124)، ونحوه قوله سبحانه: {ومن يعرض عن ذكر ربه} (الجن:17)، فـ (الذكر) المتوَعَّدُ بالإعراض عنه هو شرع الله، وشرع الله: كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.   
  8. الذكر بمعنى (العذاب)، من ذلك قوله تعالى: {أفنضرب عنكم الذكر صفحا} (الزخرف:5)، أي: أفنترك عذابكم، ولا نعاقبكم على إسرافكم وكفركم. وهذا اختيار الطبري في معنى الآية. وقيل المقصود بـ {الذكر} هنا: القرآن.    
  9. الذكر بمعنى (الوحي)، من ذلك قوله تعالى: {فالتاليات ذكرا} (الصافات:3)، قال السدي: الملائكة يجيئون بالكتاب، والقرآن من عند الله إلى الناس. وعلى هذا المعنى قوله تعالى: {فالملقيات ذكرا} (المرسلات:5).   
  10. الذكر بمعنى (التوراة والإنجيل)، من ذلك قوله تعالى: {فاسألوا أهل الذكر} (النحل:43)، روي عن مجاهد عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن المراد بـ {أهل الذكر} 
  11. الذكر بمعنى (اللوح المحفوظ)، من ذلك قوله سبحانه: {ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر} (الأنبياء:105)، قال سعيد بن جبير: {الذكر}: ا
  12. الذكر بمعنى (البيان)، من ذلك قوله تعالى: {والقرآن ذي الذكر} (ص:1)، قال ابن عباس رضي الله عنهما ومقاتل: معنى {ذي الذكر}: ذي البيان.   
  13. الذكر بمعنى (الصلوات المفروضة)، من ذلك قوله تعالى: {رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله} (النور:37)، وقوله تعالى: {لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله} (المنافقون:9)، فالمراد بـ (الذكر) في الآيتين: الصلوات المفروضة. وهذا على قول في تفسير الآيتين.    
  14. الذكر بمعنى (صلاة بعينها)، من ذلك قوله سبحانه: {فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي} (ص:32)، عن قتادة والسدي أن المراد بـ (الذكر) في هذه الآية: صلاة العصر. وقال تعالى: {إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله} (الجمعة:9)، روي أن (الذكر) هنا: صلاة الجمعة.   
الذكر المقصود في الآية التاسعة سورة الحجر: فقوله تعالى:{إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون} معناه كما يفهم من لغة القرآن ومنطق مجموع ما جاء في القرآن. أي أن الله نزل القرآن من سورة الفاتحة إلى سورة الناس، وفيه ذكر لكل شيء من المسائل، أي فيه بيان الأحكام المطلوب من العباد أن يعملوا بها وهي ثابتة لا تتبدل، فَحَفِظَ الله تعالى ألفاظه نصا مرتبا لا يستطيع أحد أن يبدله، وحفظ أحكامه من التغيير.
الذكر المقصود في سورة: ص. كلمة {ذي} قال أهل اللغة تضاف إلى الأشياء الرفيعة لتبيان قيمة فيه، إظهارا لرفعته وعلو مقامه. فالقرآن ذو الشرف والقدر وما يحتاج إليه القارئ من الْحِكَمِ والأحكام والدليل والبرهان، والقصص التي يحتاج إليها الناس. ويمكن إجمال المقصود والله تعالى أعلم.
أن معنى ذي الذكر المقصود به أصول الدين التي جاء بها كل الرسل عليهم الصلاة والسلام، والتي هي محفوظة بحفظ القرآن الكريم. وفي القرآن:﴿هَذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي﴾ (الأنبياء:24)
 ذي الذكر ذي المكانة العالية للقرآن لم يبلغها كتاب ولن يستطيع مخلوق أن يمسه بسوء.﴿ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ. إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ . فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ. لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ . تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
(الواقعة:76 ـ 80)
 ذي الذكر - ذي الآيات الشاهدة على نبوة محمد عليه الصلاة والسلام، وعلى كل أحكام شريعة الإسلام.﴿ قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُلْ لَا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ(الأنعام:19)

وفي مواضع أخرى 

  1. ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ﴾ [البقرة: 152]
  2. ﴿...فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ ﴾198]
  3. ♦ ﴿ فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ..﴾ [البقرة: 200]
  4. ♦ ﴿ وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى.. ﴾[البقرة: 203]
  5. ♦ ﴿ ,,.. وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ ﴾ [آل عمران: 41]
  6. ♦ ﴿ فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ,,, ﴾ [النساء: 103]
  7. ♦ ﴿ وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ﴾ [الأعراف: 205، 
  8. ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الأنفال: 45]
  9. ♦ ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28]
  10. ﴿  إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا ﴾ [الكهف: 24]
  11. ♦ ﴿  وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا﴾ [طه:34]
  12. ♦ ﴿ وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ﴾ [الحج: 36، ]
  13. ♦ ﴿ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾ [الحج: 39، ]
  14. ﴿ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا ﴾ [الفرقان: 62]
  15. ♦ ﴿ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45]
  16. ♦ ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21]
  17. ♦ ﴿ إوَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 35]
  18. ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرً ﴾ [الأحزاب: 41]
  19. ♦ ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ  ﴾ [الحديد: 16]
  20. ♦ ﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الجمعة:10]
  21. ♦ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [المنافقون: 9]
  22. ♦ ﴿ وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا ﴾ [المزمل: 8]
  23. ♦ ﴿ وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ بُكْرَةً وَأَصِيلًا * وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا ﴾ [الإنسان: 25،]
  24. ♦ ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14، 15]

https://alabhth.blogspot.com/p/blog-page_92.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق